the face of islam منتدي وجه الاسلام
اهلا و سهلا بك في منتدي وجه الاسلام يمكنك الاستفاده من جميع المواضيع الموجوده داخل المنتدي فجميع الروابط الموجوده متاحه للجميع و ان اردت المشاركه معنا فيسعدنا ان تنضم الينا و تشارك و لك الاجر والثواب
the face of islam منتدي وجه الاسلام
اهلا و سهلا بك في منتدي وجه الاسلام يمكنك الاستفاده من جميع المواضيع الموجوده داخل المنتدي فجميع الروابط الموجوده متاحه للجميع و ان اردت المشاركه معنا فيسعدنا ان تنضم الينا و تشارك و لك الاجر والثواب
the face of islam منتدي وجه الاسلام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
the face of islam منتدي وجه الاسلام

the image of islam
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
لا إله إلا وحده لا شريك لهُ ، لهُ الملك ، ولهُ الحمدُ ، وهو على كل شيء قدير--سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم--سبحان الله ، والحمد لله ،ولا إله إلا الله ، والله أكبر--لا حول ولا قوة إلا بالله
المواضيع الأخيرة
» الرد علي من يزعم أن السلطان عبد الحميد الثاني فرط بفلسطين
الخطاب الإسلامي لأهل المعتقدات الأخرى 2 Emptyالإثنين أبريل 11, 2011 12:25 am من طرف الحامل لهم المسلمين

» تعرف اكثر علي شيخنا الكبير محمد متولي الشعراوي من خلال سيرة الشيخ ومعلومات عن حياته
الخطاب الإسلامي لأهل المعتقدات الأخرى 2 Emptyالإثنين يوليو 19, 2010 6:18 am من طرف Admin

» تعرف اكثر علي شيخنا الكبير عبدالحميد كشك من خلال سيرة مختصره عن الشيخ ومعلومات عن حياته
الخطاب الإسلامي لأهل المعتقدات الأخرى 2 Emptyالإثنين يوليو 19, 2010 6:10 am من طرف Admin

» تعرف اكثر علي شيخنا الكبير محمد حسان من خلال سيرة الشيخ ومعلومات عن حياته
الخطاب الإسلامي لأهل المعتقدات الأخرى 2 Emptyالإثنين يوليو 19, 2010 5:45 am من طرف Admin

» القران الكريم تلاوة الشيخ محمد جبريل
الخطاب الإسلامي لأهل المعتقدات الأخرى 2 Emptyالأحد يوليو 18, 2010 8:42 pm من طرف Admin

» القران الكريم تلاوة الشيخ محمود علي البنا
الخطاب الإسلامي لأهل المعتقدات الأخرى 2 Emptyالأحد يوليو 18, 2010 8:29 pm من طرف Admin

» القران الكريم تلاوة الشيخ محمود خليل الحصري
الخطاب الإسلامي لأهل المعتقدات الأخرى 2 Emptyالأحد يوليو 18, 2010 8:23 pm من طرف Admin

» القران الكريم تلاوة الشيخ عبد الباسط عبد الصمد
الخطاب الإسلامي لأهل المعتقدات الأخرى 2 Emptyالأحد يوليو 18, 2010 8:17 pm من طرف Admin

» القران الكريم تلاوة الشيخ محمد صديق المنشاوي
الخطاب الإسلامي لأهل المعتقدات الأخرى 2 Emptyالأحد يوليو 18, 2010 8:12 pm من طرف Admin

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط islam face على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط the face of islam منتدي وجه الاسلام على موقع حفض الصفحات
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
Admin
الخطاب الإسلامي لأهل المعتقدات الأخرى 2 Vote_rcapالخطاب الإسلامي لأهل المعتقدات الأخرى 2 Voting_barالخطاب الإسلامي لأهل المعتقدات الأخرى 2 Vote_lcap 
فارس المنتدى
الخطاب الإسلامي لأهل المعتقدات الأخرى 2 Vote_rcapالخطاب الإسلامي لأهل المعتقدات الأخرى 2 Voting_barالخطاب الإسلامي لأهل المعتقدات الأخرى 2 Vote_lcap 
ayman
الخطاب الإسلامي لأهل المعتقدات الأخرى 2 Vote_rcapالخطاب الإسلامي لأهل المعتقدات الأخرى 2 Voting_barالخطاب الإسلامي لأهل المعتقدات الأخرى 2 Vote_lcap 
الحامل لهم المسلمين
الخطاب الإسلامي لأهل المعتقدات الأخرى 2 Vote_rcapالخطاب الإسلامي لأهل المعتقدات الأخرى 2 Voting_barالخطاب الإسلامي لأهل المعتقدات الأخرى 2 Vote_lcap 
الخطاب الإسلامي لأهل المعتقدات الأخرى 2 Pageviews=1
برامج ضروريه
برامج
الرمز:
 

 

 

 

 

  

 

 

 

 

 

 

 

 الخطاب الإسلامي لأهل المعتقدات الأخرى 2

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



عدد المساهمات : 146
تاريخ التسجيل : 04/07/2010
الموقع : islamface.forum.st

الخطاب الإسلامي لأهل المعتقدات الأخرى 2 Empty
مُساهمةموضوع: الخطاب الإسلامي لأهل المعتقدات الأخرى 2   الخطاب الإسلامي لأهل المعتقدات الأخرى 2 Emptyالخميس يوليو 15, 2010 7:10 pm

الإسلام أصبح من بعد، وعندما بعث الله محمداً صلى الله عليه وسلم وبلغ
رسالة ربه ، أصبح مقتصراً على تلك الرسالة وحدها ومختصا بها. والآية
الكريمة التي اعتبرت الدين عند الله الإسلام (إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللَّهِ
الإِسْلامُ) سورة آل عمران الآية 19. لا تعنى إلا مجموعة من المبادئ
الإسلامية، وتعاليم الإسلام. وما ذلك إلا لأن معنى التسليم لأمر الله
والخضوع لمشيئته، الذي يعنيه الإسلام في مضمونه البسيط. أصبح له في رسالة
محمد عليه الصلاة والسلام أسس ثابتة. وهذه التعاليم تمثل المضامين العقدية،
وأصول الإيمان، التي أكدها الرسل والأنبياء، وتضيف إليها نظمها التشريعية
المتكاملة الشاملة، لمختلف جوانب الحياة. إذن رسالة الإسلام هي الإسلام،
بعد أن كون في واقعه "وحدة الإيمان"

1- امتداد زماني في المعتقد
الديني، يعرض لقضية البشرية من نشأتها إلى غايتها في إيجاز وجمال. 2- شمول
موضوعي يغطى مجالات الحياة جميعاً: سياسية، واقتصادية، واجتماعية، وعقدية،
وتربوية، وفكرية، وأحداث تاريخية. 3- شمول يضم العقائد كلها. والمسلم مطالب
بتصديق الأنبياء جميعاً. لقد دعا الإسلام المجتمع الإسلامي إلى أن يكون
متسامحا مع نفسه ومع الآخرين ومتعايشاً معهم. وله إلى هذه الإرادة دواع
وأسباب كثيرة يمكن إجمالها في دوافع ثلاثة هي: أولاً: أن الإسلام في أساسه
يدين التعصب كيفما كان، جنسياً أو دينياً، لقيام هذا التعصب على الهوى وحب
الذات وحدها، ورفض ما سواها وإلغاء الآخر ويضع الإنسان من حيث هو في مكان
التكريم. يقول تعالى: (وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ
فِي البَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ
وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِّمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلاً) سورة
الإسراء الآية 70 إذ أن الله كرم بني آدم بأن جعلهم في ذواتهم أعزة غير
أذلة، وبأن فضلهم وجعل لهم مكانة متميزة من غيرهم من المخلوقات، فأتاح لهم
قابلية التحضر واكتساب المعارف وتحقيق التطور. وهذه الكرامة التي اختص الله
بها الإنسان ذات أبعاد مختلفة: فهي حماية إلهية للإنسان تنطوي على احترام
حريته، وعقله، وفكره وإرادته. وهذه الكرامة تعني في النهاية، الحرية
الحقيقية، وهي تلك الحرية الواعية المسؤولة التي تدرك أهمية تحملها أمانة
التكليف والمسؤولية. يقول الله عز وجل: (إِنَّا عَرَضْنَا الأَمَانَةَ
عَلَى السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا
وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الإِنسَانُ) سورة الأحزاب الآية 72 وقد
جاء هذا التكريم منذ النشأة الأولى إذ خلقه الله من طين، ثم بث فيه من روحه
وأمر الملائكة أن تسجد له تقديراً واحتراما. يقول سبحانه: (إِذْ قَالَ
رَبُّكَ لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي خَالِقٌ بَشَراً مِّن طِينٍ فَإِذَا
سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِن رُّوحِي فَقَعُوا لَهُ سَاجِدِينَ) سورة ص
الآيتان 70،71 ثم لم يلبث أن مكنه من العلم الذي يستطيع به أن يحقق وجوده
في سياق الوضع الذي أراده الله له، يقول عز وجل: (وَعَلَّمَ آدَمَ
الأَسْمَاءَ كُلَّهَا) سورة البقرة الآية 31 . ثانيا : أن يدعو إلى
التعارف، أي إلى التجمع، والتساكن، وتبادل المنافع، والمصالح وإلى التعايش،
في أخذ وعطاء، وفي تأثر وتأثير دائمين، بعيداً عن أية عصبية جنسية أو
عنصرية إقليمية أو نعرة ثقافية. وهو بذلك لا يرى فضلاً لأحد على الآخر إلا
بالتقوى. يقول عز وجل : (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن
ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ
أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ)
سورة الحجرات الآية 13، التقوى تعنى طلب الوقاية التي هي الصياغة من كل ما
قد يصيبك من ضرر ومكروه. والحفظ منها والحصانة والمناعة. والتعارف يقتضى
القدرة عليه، وأكثر ما تتمثل فيه القدرة هو قبول الاختلاف في الرأي
والمخالفة في العقيدة. ثالثاً: أنه ينطلق من أن الاختلاف كامن في طبيعة
الحياة وجبلة الخلق، إذ أن الله تعالى خلق الكون وما فيه ومن فيه على أساس
من الاختلاف البارز في التنوع والتعدد، مما يتجلى في مختلف الظواهر. يقول
سبحانه (إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ
وَالنَّهَارِ لآيَاتٍ لأُوْلِي الأَلْبَابِ) سورة آل عمران الآية 190
ويقول: (وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلافُ
أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِّلْعَالِمِينَ)
سورة الروم الآية 22 ويؤكد عز وجل الحقيقة التي لا بديل فيها فيقول:
(وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلاَ
يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ إِلاَّ مَن رَّحِمَ رَبُّكَ وَلِذَلِكَ
خَلَقَهُمْ) سورة هود الآيتان 118،119 أي أن سنة الله في الأرض تقوم على
تباين البشر سواء أكان هذا التباين يتعلق بالجنس أم اللغة أم الدين، أم بأي
مكون من مكونات الحضارة والثقافة. والإسلام بذلك يرى الأمر خاضعا لإرادة
الله والسر كامن فيها، ويؤكد الله تعالى هذه الإرادة وما يترتب عليها من
عدم إكراه الناس على الإيمان فيقول: (وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لآمَنَ مَن فِي
الأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعاً أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى
يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ) سورة يونس الآية 99 وإنها لآية كريمة تدل على أن
الله لو شاء لجعل الناس في مستوى واحد من الفهم والإدراك المفضيين إلى
الإيمان. ومن ثم فإن رسوله – عليه السلام - لا يستطيع أن يزيل هذا التفاوت
مهما تكن محاولاته. نعم، إن السر في ترك الاختلاف يرجع إلى أن الإسلام يدعو
إلى الإيمان الذى يقوم على النظر والتأمل والاختيار، ويرجع كذلك إلى أن
الله تبارك وتعالى أتاح الفرص لمن يؤمن، ويعمل الصالحات، كي ينال حسن
الثواب والجزاء، بالقياس إلى من لا يؤمن ولا يعمل الصالحات وما ينتظره من
وعيد. لأن الإسلام حين يبيح الحرية الدينية يعتبر أن النظر في الخلاف حولها
متروك لله الذي يقول: (فَاللَّهُ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ القِيَامَةِ
فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ) سورة البقرة الآية 113 ولعلنا في هذا
السياق نفهم معنى (لاَ إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ) سورة البقرة الآية 256 أي
لا ينبغي إلزام أحد بالدخول في الإسلام عن طريق الإرغام والاضطهاد والتخويف
وما إلى ذلك .لأنه دين يقوم على التفكر والتدبر، علماً بأن الحرية
الدينية- في منظور الإسلام – تنطلق من أن الدين عقيدة وإيمان، أي شعور ذاتي
داخلي للإنسان، يقوم على الاقتناع وميل النفس واطمئنانها، لأنه استسلام
وانقياد لله عز وجل. والذين يعيشون مع المسلمين في المجتمع الإسلامي من غير
المسلمين فقد أظهر لهم الدين من التسامح المفضي إلى التعايش، ليس فقط ما
يكفل لهم حرية ممارسة عقائدهم، ولكن كذلك ما يجعلهم مواطنين في هذا المجتمع
مندمجين فيه، موفوري الحرية والكرامة، غير منعزلين ولا مهمشين. وتكفى
الإشارة في هذا الصدد إلى أمور: الأمر الأول: النهى عن مجادلة المسلمين
لغيرهم ولا سيما أهل الكتاب. إلا بالتي هى أحسن. يقول عز وجل: (وَلاَ
تُجَادِلُوا أَهْلَ الكِتَابِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلاَّ
الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ وَقُولُوا آمَنَّا بِالَّذِي أُنزِلَ
إِلَيْنَا وَأُنزِلَ إِلَيْكُمْ وَإِلَهُنَا وَإِلَهُكُمْ وَاحِدٌ وَنَحْنُ
لَهُ مُسْلِمُونَ) سورة العنكبوت الآية 46 وهو موقف دقيق لاشك بحكم دقة
المسائل العقدية التي أثيرت ومازالت تثار على مستوى الحوار الإسلامي
المسيحي طالما أن الإسلام - على نحو ما مر- دين يعنى بالفرد والجماعة معاً
ويسعى إلى قيام مجتمع متآخ ومتكافل تسوده الحرية والتسامح، ويشعر فيه كل
واحد بمسؤولية بنائه والحفاظ عليه. الأمر الثاني: حرية ممارسة غير المسلمين
لعقيدتهم، في طقوسها وشعائرها ومختلف مراسمها ومظاهرها الاحتفالية، مع
الإقرار بأيام العطل والأعياد، والسماح بإقامة أماكن العبادة والسهر عليها
بالمحافظة والصيانة والتنظيم، وكذا احترام العادات والأعراف. ويصل حرص
الإسلام على حرية العقيدة مع احترام ممارستها وعدم الإجبار على تعطيلها أو
تغييرها مهما تكن ظروف الضغط متاحة، إلى حد أنه إذا طلب أحد المشركين من
مسلم أن يؤمنه ويحميه، فعليه أن يستجيب له حتى لا يصيبه سوء، إلى أن يصل
إلى مكان أمنه، وهو منزله أو مقر قومه. يقول تعالى: (وَإِنْ أَحَدٌ مِّنَ
المُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلامَ اللَّهِ
ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ) سورة التوبة الآية 6 . الأمر الثالث: إباحة
مصاهرة أهل الكتاب وأكل طعامهم، يقول تعالى (الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ
الطَّيِّبَاتُ وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الكِتَابَ حِلٌّ لَّكُمْ
وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَّهُمْ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ المُؤْمِنَاتِ
وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ) سورة
المائدة الآية 5 . والمقصود طعام اليهود والنصارى سواء ما يذبحونه أو
يطبخونه، مما هو في الأصل غير جائز، لارتباطه بكيفية الذبح وما إليه مما هو
مشترط عند المسلمين، ولكن الله رخص لهم فيه بعد أن استقر أمرهم وعايشوا
غيرهم. والسر في هذه الحلية كامن في احترام الإسلام لأهل الكتاب، باعتبارهم
يتبعون ديناً سماوياً تراعى فيه ضوابط النظافة والابتعاد عن غيرها.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://islamface.forum.st
 
الخطاب الإسلامي لأهل المعتقدات الأخرى 2
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الخطاب الإسلامي لأهل المعتقدات الأخرى
» حقوق المرأة بين الإسلام والعقائد الأخرى
» عيد الفطر المبارك ومفهومه الإسلامي
» العلم في المشروع الحضاري الإسلامي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
the face of islam منتدي وجه الاسلام :: القضايا الاسلاميه و احوال المسلمين :: الدفاع عن الاسلام-
انتقل الى: